التعليم، القطاع الآخر الذي يدفع فاتورة الحرب الدائرة في اليمن منذ أعوام، فمنذ اندلاع الحرب مطلع العام 2015، أصبحت قرابة 2000 مدرسة غير مؤهلة إما لأنّها تضرّرت جراء القصف الجوي والأرضي أو يتم استخدامها كواقع تمركز المجاميع المسلحة وإما لأنها تستخدم لإيواء الأسر النازحة، هذا التعطيل للمنشآت التعليمية أحال نحو مليوني يمني إلى خارج المدارس.
